لفت نظري في الحصة ببعض تصرفاته الغير مفهومة ، دعوته…
مع بهاء الفجر وقبل أن تنشر الشمس خيوط أشعتها الذهبية…
دخل العم عبد الله الى تلك الإدارة الحكومية محكما قبضته…
هوى بكفه الغليظة على وجه الصغيرة الغض ثم لم تهدأ…
كم من الخبرات والعلوم والمهارات تكاد تنقرض أو يقل منتسبوها؟!…
إذن كيف يمكننا مقاومة استهلاك أجسامنا وطاقاتنا؟! أو على الأقل…
الساعة الثانية بعد منتصف الليل ..آه ما أطول ساعات الليل…